من أكره على _الحنث في اليمين _ فليس عليه كفار
الإجابة هي: “صحيحة”.
اليمين هو عهد رسمي أو تعهد بأداء واجب محدد، ويعتبر الحنث على اليمين من السلوكيات غير الأخلاقية والغير مقبولة.
وفي الإسلام، تُعَدُّ عقوبة الحنث في اليمين من الأمور الجادة والمستهجنة لدى الله والناس.
في ضوء ذلك، فإن من أكره على الحنث في اليمين لا يتحمَّل الكفارة، أي ليس عليه إقامة طقوس الكفارة المعتادة.
وتعتبر الكفارة عملاً يتم تأديةً إذا حُكِل وَمَفْسُوخَ عهدُه وتَعَلُّقْ وعِيدُ مسألتُه بتقدمتِه، وتنفَّذ بتكسير الشيء الذي أُقسِم عليه أو إهداؤه أو صدقة نقديَّة بمقدار قيمته.
ومع ذلك، يجب أن يُعْتَنَى بالتوبة والاستغفار والاعتزاز بالتعهدات والعهود.