تحليل الحمل سلبي وطلعت حامل بتوأم، ما مدى ثقتك في اختبارات الحمل المختلفة؟ وهل من الممكن الاعتماد عليها في التأكد من مسألة حملك من عدمه، هذا ما سوف نتعرف إليه بالتفصيل في المقال التالي، والذي سوف نتعرض فيه للعديد من المعلومات المختلفة والمتعلقة بهذا الشأن كما أننا سوف نتعرف على ما له علاقة بأسباب عدم ظهور الحمل بالتحليل المنزلي وغيرها من الأمور المختلفة بدرجة كبيرة جدًا كل هذا وأكثر سوف نتعرف إليه بالتفصيل في المقال التالي فتابعونا.
هناك العديد من الأسباب التي من الممكن أن تؤثر على نتيجة الحمل وجعل النتيجة سلبية بمختلف المعايير، وهذا الأمر سوف ينتج عنه بشكل كبير الكثير من اللبس والخطأ في هذا الأمر، ولكن ترى ما السبب الأساسي في هذه المشكلة وهل من الممكن بأي حال من الأحوال أن يكون هذا له علاقة بنوع الحمل والمشكلات المصاحبة له بدرجة كبيرة، في الحقيقة هناك العديد من الأسباب التي من الممكن تتسبب في أن تكون نتيجة تحليل الحمل سلبية وهذا الأسباب تتمثل فيما يلي:
هناك العديد من الطرق التي من شأنها أن تؤكد لكِ ما إذا كنتِ حامل من عدمه وهذا بالطبع إذا كانت هناك أسباب تمنعكِ من أن تقومي بعمل تحليل الحمل للتأكد مما إذا كنتِ كذلك أم لا، لانه مهما تأخرت هذه الخطوة فسوف تقومين بها لا محالة، حفاظًا على صحتك وعلى صحة جنينك.
وتختلف العديد من النساء فيما يخص مسألة التعرف على الحمل وما إذا كانت الواحدة منهن حامل أم لا وكذلك تختلف تجاربهن في الحمل، إذ لن تواجه جميع النساء أعراض الحمل نفسها، كما لن تختبر المرأة الواحدة ذات أعراض الحمل في كل مرة، ومن الوارد جدًا أن تختلف أعراضها من حمل إلى آخر بدرجات متفاوتة بشكل كبير ما يؤكد على أن الحمل مختلف عند كل امراة عن الأخرى وبالتالي كل ثقافة وشعب عن الأخر.
وإذا كان حملك في بدايته ورغبتِ في أن تتعرفي على العلامات التي ربما تميز حملك أو تؤكد على حدوثه في البداية فسوف نعرض لكِ أهم العلامات التي من الممكن أن تؤكد على حملك، وهي مجموعة من العلامات المميزة والمختلفة والتي بتواجدها مجتمعة ربما ستجعل نتجة حملك إيجابية وربما لا ولكن ما أكد عليه العديد من المتخصصين أنه في حالة اجتماع هذه العلامات جميعها، فلابد من مراجعة الطبيب للتأكد مما إذا كنتِ حامل أم لا وهذه العلامات هي كما يلي:
لابد أن تعرفي جيدًا واحدة من أهم الحقائق المتعلقة بختبارات الحمل والتي هي أن نسبة الخطأ فيها واردة لدرجة لايمكن بأي حال من الأحوال الجذم بها، وعليه فإن واقع الأمر يحتم عليكِ الذهاب والتأكد من الطبيب المختض بكِ، حيث أن هناك العديد من الحالات والأسباب التي من الممكن أن تكون مسؤولة بشكل كبير عن نتائج الحمل السلبية والتي تتمثل فيما يلي:
من الوارد جدًا أن تكون نتيجة الحمل سلبية بالإضافة إلى ان الإختبار من الوارد أنه لم يكتشف هرمون الحمل في البول، وعليه فإنه إذا كانت دورتك الشهرية قد تخطيتي موعدها وكانت نتائجك سلبية فيؤكد جانب كبير من المتخصصين على ترجيح فكرة عدم حملك بأي حال من الأحوال هذه المرة.
في حين إذا قمتِ بإجراء اختبار الحمل في وقت مبكر عن المعتاد فمن الوارد جدًا أن تكون نتيجة حملك سلبية ومن الوارد أن يكون هناك أحتمالات لفرص حمل كبيرة لكِ وعليه فإن معظم الأطباء يؤكدون على ضرورة إجراء اختبار الحمل بعد غياب الدورة الشهرية عن موعدها المعتاد وفي حالات نادرة جدًا من الوارد أن تكون نتيجة الحمل خاطئة وهي:
لابد من ان نعرف جيدًا ما توصل له العلم في اختبارات الحمل بمختلف أنواعها وما لهذا الأمر من تأثير كبير على الأفراد بدرجة لا مثيل لها على الإطلاق، هذا بالإضافة إلى أنها واحدة من أسهل الطرق لمعرفة نتيجة الحمل بعد العديد من التجارب العالمية المؤكدة على وجود حمل من عدمه.
وعلى الرغم من هذا النوع من التطور إلا أن هناك العديد من الحلات التي لا تظهر فيها نتيجة الحمل إيجابية وهذا على الرغم من وجود حمل بالفعل والسبب في عدم تمكن الاختبارات المنزلية من الكشف على وجود حمل من عدمه يكمن في العنصر الأساسي في هذا الاختبار ألا وهو البول.
حيث أن هناك العديد من الأسباب التي من الممكن أن تؤدي إلى عدم ظهور الحمل في البول وبالتالي عدم مقدرة الجهاز للكشف على ما إذا كانت المرأة حامل من عدمه ومن أبرز هذه الأسباب نجد لدينا ما يلي:
كما سبق لنا وذكرنا فإنه من المهم جدًا اعطاء نفسك الفرصة الكافية من أجل التأكد من الحمل أو عدمه وذلك من خلال تحليل الدم بعد أسبوع من تأخر الدورة الشهرية بشكل كبير، وهذا الأمر من شأنه الظهور في لتحليل بعد 6-8 أيام من الإباضة وهذا يعنى أنها فترة تقدر ب12-14 يوم.
في حين أنكِ إذا ما قررتي استعمال تحليل الحمل المنزلي بالبول فإن هذا الأمر سوف يظهر بعد 7 أيام من تأخر الدورة الشهرية الخاصة بكِ وفي جميع الأحوال لابد القيام به تبعًا للإرشادات الصخاصة به والتيستكون موجودة على العبوة بشكل سهل ويمكن تطبيقة ببساطة.
لابد من أن تعرفي جيدًا أن الحمل الضعيف هو ضنوع من أنواع الحمل التي تتطلب الكثير من العناية والراحة والمتابعة المتواصلة مع الطبيب المختص وذلك للتأكد مما إذا كانت هناك فرصة كافية لثبات هذا الحمل واستمراريته من عدمها، وعليه فإن الحمل الضعيف أيضًا من أنواع الحمل التي من المهم جدًا اكتشافها في بدايتها من اجل الحفاظ عليها.
وفي الحقيقة فإن الحمل الضعيف من الوارد جدًا أن لا يظهر في ضتحليل الدم ومن الوارد أيضًا وفي ذات الوقت أن يظهر أي أن هذا الأمر غير ثابت على الإطلاق، ويعد نفس الشىء فيما يتعلق بالاختبارات المنزلية وذها لأنها بالطلع تحتاج إلى نسبة واضحة من هرمون الحمل وهو ما لا يتوفر في الحمل الضعيف نهائيًا، وفي حالة الحمل الضيف يمكن جدًا أن يظهر خط خفيف في التحليل المنزلي ويكون علامة لبدء الحمل.
في الغالب لا يعتمد تشخيص الحمل بتوأم على العلامات ولكن من الممكن للطبيب تحديد ما إذا كانت الأمر حامل بتوأم أم في طفل واحد فقط وذلك من خلال الطبيب المختص بها والذي من الممكن أن يقوم لكِ بأحد هذه الإجراءات كما يلي:
عزيزتي الأم المنتظرة، إن أعراض الحمل في توائم مشابهة إلى حدًا كبير بأعراض الحمل في طفل واحد بشكل كبير ولكن من الممكن أن نضيف إلى ذلك بعض الأعراض المتمثلة فيما يلي:
من الوارد جدًا أن يخطئ اختبار الحمل، أي أن تكون نتائج التحاليل إيجابية وهي ليست حامل من الأساس أو سلبية وتحليل البول يؤكد على أنها حامل في توأم وكما أكد العديد من الأطبضاء والمتخصصين فهناك سببيبن لهذا الأمر هما:
من الأسئلة الأكثر شيوعًا على الإطلاق بين العديد من السيدات هي متى من الممكن أن يعرفوا أنهم حوامل في توأم بداخل نفس الحقيبة أو نفس الكيس وهذا الأمر مهم من أجل متابعة الاجنة والتأكد من أن نموههم يتم بشكل طبيعي دون أي مشكلات تذكر على الإطلاق.
وعادة ما يتم التعرف على الحمل بكيس واحد من خلال استخدام صورة الموجات فوق الصوتية وهي عملية تحدث في بداية الحمل ومن أفضل الصور للتعرف على هذا النوع من الحمل من التوائم فإنه من الوارد جدًا الحصول على أول صور لهم في أول 14 أسبوع من الحمل، ويرجع ذلك إلى حقيقة أنه خلال هذه الفترة يكون الكيس الأمنيوسي والمشيمة واضحين بشكل كبير، ويتضح لدى الطبيب مشيمة واحدة يتدفق الدم من خلالها إلى كلا الجنينين.