المحتويات
إخفاء
تجربتي مع عملية تجميل الأشفار وطرق جراحات تجميل المهبل وتشبيبها
كتب بواسطة : Samar Tarek
بتاريخ : 15 أبريل 2023
تجربتي مع عملية تجميل الأشفار، عملية تجميل الأشفار هي عملية جراحية تستهدف إعادة تشكيل وتغيير شكل وحجم الشفاه، سواءً لغرض التحسين في المظهر الجمالي أو للتخلص من مشاكل وجودية في هذا المقال، سنشارك معكم العديد من التجارب المتعلقة بعملية تجميل الأشفار، من خلال التحدث عن خطوات العملية والتحضيرات اللازمة ونتائجها وآثارها على حياة من قاموا بها بعد إجراء العملية فإذا كُنتَ تفكِّر في إجراء عملية تجميل لهذا المكان، فإنّ هذه المقالة سوف تقدِّم لك نظرة شاملة حول كافة جوانب هذه العملية.
تجربتي مع عملية تجميل الاشفار
عملية تجميل الأشفار هي عملية جراحية تهدف إلى تقليص حجم الشفرتين الصغيرتين في منطقة المهبل ويتم القيام بهذه العملية لعدة أسباب، منها تغيير شكل الشفرتين لتتناسب مع رغبات السيدة، وتحسين منظر المنطقة الحساسة، وتحسين الراحة النفسية لدى السيدة، حيث أن عملية تجميل الأشفار تتضمن إجراءات جراحية وحساسة، ولذلك يجب الالتزام بكافة تعليمات الطبيب المعالج بعد الجراحة لتحقيق أفضل النتائج وتفادي أي مضاعفات.
تختلف عملية تجميل الأشفار عن الختان بشكل كبير فالختان يشمل إزالة جزء من البظر لتقليل الرغبة الجنسية لدى النساء، في حين تهدف عملية تجميل الأشفار إلى تصغير الشفرين الصغيرين وتحسين مظهرها، كما أن عملية تجميل الأشفار تتم عبر زراعة الأنسجة الدهنية أو إزالة الجلد الزائد تحت التخدير الموضعي، وذلك بواسطة جراح مؤهل، على عكس ممارسات الختان العنيفة والتي لا تتم تحت أشارف طبي متخصص نظرًا لتجريمها في العديد من الدول والثقافات في النهاية، هدف كلتا العملتين هو إعطاء المرأة شعوراً بالراحة والثقة في نفسها، ولكن من خلال خطوات وأساليب مختلفة ووفقًا لعادات وقيم متمايزة.
تستمر تجربة سيدة مع عملية تجميل الأشفار، وفي هذه الفقرة سنتحدث عن إجابة الدكتور على أسئلة حول عملية تجميل الشفرات المهبلية. ومن بين الأسئلة التي تطرحها النساء هي: هل تقوم بها دكتورة نساء أم دكتور تجميل؟ وكم تكون تكلفتها المادية؟ وهل من مراكز ممكن تفيدني بها بالرياض؟ وكم أحتاج مدة نقاهة حتى العودة للحياة الطبيعية؟ يجيب الدكتور عبد العزيز اللبدي على هذه الأسئلة بأنه يوصي بالتواصل مع جراح تجميل مؤهل ومتخصص في هذا المجال، ويشير إلى أن تكلفة العملية تعتمد على نوع العملية ومكان إجرائها، كما يشجع على اتباع تعليمات الطبيب بشأن مدة نقاهة اللازمة للعودة إلى الحياة الطبيعية وفي الختام، يؤكد الدكتور على أنه يتم إجراء عملية تجميل الشفرات المهبلية بطرق عديدة، ويوصي بالتحدث مع الطبيب للحصول على المعلومات الدقيقة حول كل نوع.
لقد خضعت العديد من النساء لعملية تجميل الأشفار، ولقد شاركت بعضهن تجاربهن وآرائهن حول هذه العملية، وبعض النساء أبدوا ارتياحهم وسعادتهم بنتائج العملية، حيث تحسنت مظهرهن وزادت ثقتهم بأنفسهم عن السابق بكثير في المقابل، كان هناك من لم يشعرن بارتياح تام، فهناك بعض النساء اللاتي شعرن بآلام وتورم عندما يتم الجماع، كما أن بعضهن اعترضن على التكاليف العالية للعملية، فإن كنتِ تفكرين في إجراء عملية تجميل الأشفار، فاستشيري طبيبك للحصول على المشورة الصحيحة، وتذكري أنه يجب أن تكوني راضيًا تمامًا قبل إجراء العملية.
بعد إجراء عملية تجميل الشفرين، يُنصح دائمًا المريضة بأخذ العناية اللازمة لضمان تعافٍ سريع وناجح، ويجب الاهتمام بما بعد الجراحة واتباع التعليمات الصحيحة، بما في ذلك استخدام كمادات الثلج والأدوية المسكنة للألم وتجنب المجهود الزائد.
كما يُنصح بتفادي المناطق الرطبة والحركة الزائدة، وتجنب الجماع في الفترة الأولى بعد الجراحة، كما يجب تجنب التدخين وتناول المشروبات الكحولية، ويجب أن يتم إرشاد المريضة من قبل الطبيب حول كل التعليمات المهمة لما بعد العملية، لضمان التعافي السريع والناجح.
بالنسبة لعملية تجميل المهبل وتكلفتها، يفضل الخبراء عموماً إجراء العملية بعد سن الثامنة عشرة وحتى سن الخمسين عاماً، وذلك لأنها تعتبر من العمليات الجراحية الأكثر شيوعاً والتي يمكن تنفيذها بأمان في تلك الأعمار وتختلف تكلفة العملية باختلاف البلدان والمناطق، كما تختلف كذلك تكلفتها إذا تم إجراؤها في مستشفى أو عيادة أو مكتب، وكذلك تختلف حسب نوع العملية المقدمة.
فإذا كانت العملية تعد جراحة تجميلية بسيطة، فستكون التكلفة أقل بكثير بالمقارنة مع إجراء جراحة تجميلية أكثر اتساعاً وتعديلاً على المهبل، وينصح بمراجعة الطبيب المختص لمساعدة المريض في صنع القرار المناسب بشأن إجراء العملية في الوقت المناسب وبتكلفة سليمة.
في تجربتها مع عملية تجميل الأشفار، أخبرت امرأة عن تأثيرها على جانبها النفسي.، لقد كانت تعاني من خجل وعدم الثقة بنفسها بسبب ارتخائها الذي ظهر بعد الولادة الطبيعية ولكن بعد العملية، تحسنت حالتها وازدادت ثقة في نفسها على نحوًا كبير لكنها أشارت إلى أهمية العناية بما بعد الجراحة بشكل جيد والتقيد بتعليمات الطبيب لتجنب أي مضاعفات محتملة.
ومن خلال شهادات النساء السابقات، يمكن استخلاص أن عملية تجميل الأشفار يمكن أن تؤثر إيجابًا على النواحي النفسية للمرأة، فعلى الرغم من أن الأمر يختلف من شخص لآخر. لذا، من المهم التواصل مع الطبيب الجراح لبحث الآثار النفسية للعملية والعناية بالجوانب النفسية بعد العملية لضمان الشفاء الكامل للجسد والعقل.
تعد عمليات تجميل المهبل وتشبيبها من أشهر العمليات التجميلية النسائية، وتتضمن عدة طرق من بينها تضييق المهبل وفتحته، وتجميل الشفرين، وإعادة تشكيل الفرج، ورأب الشفرتين، وتعتبر هذه العمليات حلاً للكثير من النساء اللاتي يعانين من ترهل المهبل، أو تغييرات في الشكل الخارجي للمنطقة الحساسة بعد الولادة أو بسبب عوامل عمرية أخرى، ويمكن تنفيذ هذه العمليات بطرق مختلفة، تشمل الجراحة التقليدية وتقنيات الليزر، وعادة ما تكون النتائج مرضية ودائمة، مع الاهتمام اللازم بما بعد الجراحة واتباع التعليمات الطبية بعناية.
توصلت النساء العديد من التجميلات الجنسية التي تهدف إلى تحسين شكل المنطقة الحساسة لديهن وهناك اختلاف بين جمال الأشفار والشعور بالرضا النفسي، فالجمال يأتي من تحسين مظهر الشفاه، بينما يأتي الرضا النفسي من تحسين الثقة الذاتية وراحة الراحة الجنسية.
وتحسين الشفرين من خلال عملية تجميل يمكن أن يؤدي إلى تحسين جودة الحياة الجنسية ومساعدة النساء الذين يعانون من مشاكل صحية أو عضوية، ومن الأهمية بمكان العناية بالمشاعر النفسية بعد الجراحة، فالراحة النفسية بمثابة المفتاح للحصول على الراحة الجسدية وعندها يمكن للمرأة أن تستمتع بحياتها الجنسية بثقة وراحة.
هل تجميل الشفرات مؤلم؟ بشكل عام، يمكن القول بأن الخضوع لعملية تجميل الشفرات ليس تجربة مؤلمة بشدة، ويمكن التحكم في الألم المصاحب لهذا العلاج بسهولة ويتم تحديد نوع التخدير الذي يستخدم في العملية بناءً على تفضيلات المريضة وحالتها الطبية، وبعض النساء يفضلن استخدام التخدير الموضعي لتقليل الألم المصاحب للعملية.
كذلك، يجب تجنب شرب الكحول أو تدخين السجائر قبل الجراحة لتقليل الألم وأيضاً يتم تقديم العلاج اللازم لتخفيف الآلام بعد الجراحة لذلك، لا داعي للقلق بشأن الألم المصاحب لعملية تجميل الشفرات، ويمكن للمريضة الراحة واستعادة حياتها الطبيعية بسرعة كبيرة.
عند إجراء عملية تجميل الشفرين، يعتبر الانتفاخ طبيعياً ويقل عادةً بعد استئصال الشفرين، وقد يستمر لستة أسابيع وبالنسبة للعديد من السيدات، فإن معرفة متى يلتئم جرح قص الشفرات هي محل اهتمام واسع النطاق ويستخدم الأطباء في العادة خيوط قابلة للذوبان، ويختلف وقت الشفاء من شخص لآخر، إلا أن بعض النساء قد تتعافى خلال أسابيع قليلة فقط، فيما يستغرق الآخرون بضعة أشهر للتعافي بالكامل.
ولا بد من مراعاة العناية اللازمة بعد الجراحة من أجل تسريع عملية التعافي، وتجنب العمليات الجنسية والأنشطة الرياضية الشاقة حتى يشفى الجرح تماماً كما يجب على المرأة التحدث مع الطبيب المعالج حول مدة الشفاء الأساسية والعناية بما بعد الجراحة اللازمة لتجنب أي مضاعفات محتملة.
تتم عملية تجميل الشفرتين بواسطة الجراحة البسيطة التي تزيل النسيج الزائد وتقصره، أو بواسطة تقنية الليزر التي تستخدم لتقليل حجم الشفرتين ويتم إجراء العملية بعد تخدير المنطقة المراد تشكيلها، سواء كان باستخدام التخدير الموضعي أو التخدير العام.
وتستغرق العملية حوالي ساعة واحدة تقريبًا، ويمكن للمريضة العودة إلى العمل بعد أيام قليلة فقط وبعد العملية، يتم توفير العناية اللازمة لضمان تعافي الجرح على النحو الأمثل، ويمكن للمريضة أن تتواصل مع الطبيب في أي وقت إذا كانت تشعر بأي ألم أو شعور غير طبيعي خلال فترة التعافي ويعتبر تجميل الشفرات إجراءًا بسيطًا وآمنًا، ولا يؤثر على وظيفة المهبل أو الأعضاء التناسلية للمرأة.
تأتي العديد من النساء في العالم بحاجة إلى تجميل الأشفار، ويبدو أن الكثيرين يشعرون بالقلق من المضاعفات المحتملة لعملية قص الأشفار وهذا القلق عادة ما يشمل الأسئلة المتعلقة بالآثار المتوقعة على الجلد عند إجراء هذه العملية، وهل ستتسبب في حدوث أي مشاكل صحية؟
بشكل عام، يمكن القول أنه لا يوجد خطر على الصحة عند إجراء هذه العملية، إذا تم تنفيذها بأمان ومن قبل جراح ماهر وعمومًا، يتم تجنب المضاعفات الجانبية لعملية تجميل الأشفار بشكل كبير عن طريق اتباع إرشادات العناية بالجرح الصحيحة والعلاج اللازم.
تعتبر الشفرات مناطق حساسة لدى النساء، وبعض النساء قد يعانون من وجود شفرة أكبر من الأخرى، ويمكن أن يكون هذا الامر طبيعياً منذ الولادة، بينما قد يتطلب الأمر تدخلاً جراحياً في بعض الحالات، حيث أنه قد تزداد حجم الشفرات عند البلوغ وفي فترة زيادة تدفق الدم، كما أن تغييرات هرمونية مثل زيادة هرمونات الاستروجين والهرمونات الأنثوية الأخرى يمكن أن تؤثر على حجم الشفرات.
وفي بعض الأحيان، يمكن أن يؤدي الانتفاخ لدى المرضى الذين يخضعون لعملية تجميل الشفرتين إلى مشاكل أخرى مثل الإحساس بالتهيج أو الألم، ومن ثم يلجأ الأشخاص إلى إجراء عمليات تجميل الأشفار وتصغيرها في الرياض أو غيرها من المدن لإعادة تشكيل الشفرات وتحسين مظهرها.
