أحد الأشخاص الذين جربوا عطر فراكاس وصف تجربته قائلاً: "عندما قمت برش العطر لأول مرة، شعرت وكأنني انتقلت إلى حديقة زهور غنية ومليئة بالألوان والروائح العطرة. العطر كان قويًا وثابتًا، واستمر معي طوال اليوم دون أن يفقد من قوته أو جاذبيته."
من ناحية أخرى، تحدثت سيدة أخرى عن تجربتها مع فراكاس في مناسبة خاصة، حيث قالت: "استخدمت فراكاس في حفل زفافي، وكان له تأثير سحري.
الجميع كان يسألني عن نوع العطر الذي أرتديه، وكانوا مذهولين بجمال رائحته. هذا العطر أضفى لمسة من الفخامة والأناقة على يومي الكبير."
تجربة أخرى جاءت من رجل استخدم فراكاس كهدية لزوجته، حيث قال: "كنت أبحث عن هدية مميزة لزوجتي، وقررت أن أشتري لها عطر فراكاس بعد أن سمعت الكثير من المديح عنه. عندما قدمت لها العطر، كانت سعيدة للغاية وأخبرتني أن رائحته جعلتها تشعر بالثقة والجاذبية."
هذا العطر الفريد صُنع بأيدي خبراء دار "روبرت بيجيه" العريقة في العام 1948، وقد نجح في استقطاب اهتمام شخصيات بارزة مثل مادونا والأميرة كارولين من موناكو.
يتميز بتركيبته الغنية التي تجمع بين نفحات مسك الروم ومختلف الأزهار البيضاء، معززًا بلمسات عطرية من البرتقال، الياسمين، النرجس، زنبق الوادي، والسوسن الأبيض، ليخلق توليفة ساحرة تأسر الحواس.
سعر المنتج يبلغ مائتين وثلاثين ريالاً سعودياً.
مرحبًا بكم في عالمي، حيث الكلمات ترشدكم إلى فهم أعماق أحلامكم. أنا Mirna، المتخصص في تفسير الأحلام وكتابة المقالات المعلوماتية التي تضيء الجوانب المخفية وراء رموز وقصص أحلامنا. بخلفية أكاديمية في علم النفس وعلم الاجتماع، أعمق في الأبعاد النفسية والثقافية التي تشكل عوالم أحلامنا. أسعى من خلال كتاباتي لتقديم تحليلات دقيقة ومفهومة، تساعد القراء على ربط تجاربهم الحلمية بواقع حياتهم. من خلال مقالاتي، ستجدون دليلًا شاملًا لفهم الرسائل الخفية في الأحلام وكيفية تطبيق هذه الفهوم في تعزيز النمو الشخصي والوعي الذاتي. انضموا إلي في هذه الرحلة الاستكشافية لعالم الأحلام، حيث كل حلم هو بوابة لاكتشاف الذات.