خطبة جمعة قصيرة

اضيفت بواسطة : Habiba Gamal | نشرت بتاريخ : 3 فبراير 2023 | المُدقق اللغوي : Habiba Gamal | آخر تحديث : 3 فبراير 2023
خطبة جمعة قصيرة، في الحقيقة إن لخطبة الجمعة عند المسلمين الكثير من القدسية والأهمية التي لا أول لها من أخر، وهي واحدة من أهم العظات الأسبوعية التي نتمتع بها كل أسبوع ونحرص على سماعها، فماذا نقول في بدايتها وما هي الموضوعات التي من الممكن مناقشتها فيها، كل هذا وأكثر من معلومات سوف نناقشها بشكل كبير في المقال التالي بالتفصيل المناسبـ، فتابعونا كي نقدم لكم كل ما أنتم في حاجة ماسة للتعرف عليه.

من اروع خطب الجمعة؟ من اروع خطب الجمعة؟

خطبة جمعة قصيرة

نبدأ الخطبة بحمد الخالق عز وجل على جميع النعم التي نتمتع بها في حياتنا بشكل كبير، ولقد أمرنا الخالق عز وجل بأن نأخذ فترات راحة ونستلهم قدر الممكن جميع الأفكار التي وردتنا في حياتنا اليومية خلال هذا الأسبوع وذلك حتى نتمكن من التفكير في بركاتنا والتعبير عن أمتننا للخالق عز وجل على كافة الأمور المميزة التي وهبنا إياها في حياتنا طوال هذا الوقت.

وعلى سبيل المثال فيما علينا التفكير فيه فيمكننا أن نفكر بشكل كامل في مدى امتناننا لصحتنا وسلامتنا، والهواء الذي نتنفسه، والنعم التي نتمتع بها كل يوم، وللمحبة والدعم الذي نلقاه من العائلة والأصدقاء الذين نمتلكهم في حياتنا، كل تلك النعم هي تذكير من الله الخالق عز وجل على أننا لسنا وحدنا أبدًا، وأنه يراقبنا دائمًا ويحمينا ويجعل الخير لنا في كافة أمور حياتنا التي نعيشها بشكل لا يمكن توقعه بأي حال من الأحوال.

ويوم الجمعة يا رفاق من الأيام المميزة للاستمتاع وأخذ استراحة من صخب حياتنا اليومية بشكل أفضل بكثير فيمكننا قضاء بعض الوقت مع العائلة أو الأصدقاء، أو الاسترخاء مع كتاب أو تنمية موهبة نملكها والتمتع بشكل كبير بما يمكن أن ننفصل فيه عن جميع أعباء الحياة وبطريقة تخفف من علينا كافة المصاعب والمشكلات التي نمر بها في حياتنا.

وحتى التنزه في الطبيعة والتمتع بخلق الله وحمده عليه من العبادات الجميلة التي تجعلنا نشعر بالسعادة والفرح في قلوبنا، ويمكن أن يساعدنا في سلام من أجل الحفاظ على قلوبنا مع خالقنا، وأخيرًا، فإنه يمكننا استخدام أيام الجمعة لقضاء بعض الوقت في الصلاة والدعوة لله، حيث يمكن أن تساعدنا الصلوات على التعبير عن مشاعر الامتنان والبحث عن إرشاده ورحمته في كافة تفاصيل حياتنا دعونا نستخدم هذا الجمعة للتفكير في بركاتنا والاستمتاع بجمال الحياة، بارك الله فينا جميعا آمين.

ماذا نقول في بداية خطبة الجمعة؟

في بداية خطبة الجمعة نبدأها في المجمل بجملة (إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل الله فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله).

وبعد ذلك يختار الخطيب أية قرآنية مثل (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا).

ثم بعد ذلك يقول الخطيب أما بعد ويتلوا باقي الخطبة على الناس وفي النهاية يتلو الدعاء ويقيم الصلاة.

من اروع خطب الجمعة؟

  • إنّ من آثار رحمة الله بك: أن ترحم النّاس، وتقضي حوائجهُم، وأن تبرّ والديك، وأن ترحم أولادك، وتُحسن إلى جيرانك، وترحم من تحت يدك، ترحم الإنسان والحيوان؛ فيرحمك اللهُ.
  • ومن رحمة الله بعبده: أن يوفقه لطاعته؛ يعينه على الصلاة، والمحافظة على أوقاتها، وأداء العبادات؛ فرائضها وواجباتها ومستحباتها.
  • إننا نرى قلوبا من رحمتها أرق من أفئدة الطير، بعضهم قريب الدمعة، يغيث الملهوفين، ويعين المكروبين، ويسعى تفريج كرب المكروبين.
  • إن من رحمة الله بعباده: تيسير معايش الحياة؛ فكم رأينا من: تاجر رحيم، وطبيب رحيم، ومعلم رحيم!
  • إنّ من آثار رحمة الله: انتشار الأمن، ووُجُود الوُلاة، ووُجُود الأقارب والأصدقاء والأصحاب، إنّ الله قادر على أن يرحم العباد دُون أن يُحوج عبدا إلى عبد، ولكنّهُ أراد أن يختبر العباد ويبتلي بعضهُم ببعض.
  • إنّ الله قد يبتلي العبد وهذا الابتلاءُ رحمة من الله به؛ فكم من رجُل أثرى ثُمّ انكسر! وقد يكُونُ انكسارُهُ من رحمة الله به لعلّهُ يرجعُ. وكم من أشخاص كانُوا أغنياء فطغوا في غناهُم، فانكسرُوا ثُمّ عادُوا إلى ربّهم! كانُوا لا يُصلُّون ثُمّ أصبحُوا مُصلّين كانُوا لا يتورّعُون عن المحارم وأصبحُوا مُتورّعين، ثُمّ بعد ما عادُوا إلى الله رحمهُم؛ فعادُوا أثرى ممّا كانُوا، وبعضُهُم استمرّ في فاقته؛ لعلّ في ذلك مصلحتهُ.

خطب جمعة جاهزة ومكتوبة عن الخوف من الله

إن الخوف من الله يعد واحد من أبرز المفاهيم الواردة في غالبية الأديان وفيها يحمل الفرد موقف مميز ما بين الرهبة والاحترام نحو ربه الأعلى، كما أن هذا الخوف يعزز في النفس الكثير من التواضع والطاعة للخالق الأعلى رب السماوات والأرض، وغالبًا ما يتم التعبير عن هذا المفهوم في الأدب الديني وفي الفروض الخمس، كذلك فإن له تأثير قوي على سلوك الإنسان الأخلاقي ومن الممكن اعتبار الخوف من المولى عز وجل استجابة مميزة لقوة الله وخشوع للذات الإلهية، هذا بالإضافة إلى ارتباطه بفكرة العدالة وحم الخالق عز وجل والنظر إليه على أنه حافز قوي للعيش في حياة البر والفضيلة الأخلاقية.
  • خطبة مكتوبة عن الخوف من الخالق عز وجل:
- كم من جميل رؤية هذا العدد من المصلين أمامي، أنه لمنظر يشرح الصدور ويثلج القلوب ولكن ومع الأسف فإنه مؤقت لا يتكرر سوى في يوم الجمعة فقط ترى لماذا؟ يا رفاق إن الخالق عز وجل يرانا في جميع الأيام وليس في الجمعة فقط وعليه فما الذي يمنعك أخي المسلم من أن تصلي في الجامع كل يوم؟ أنا سوف أجيبك باختصار أنه غياب خوفك من راقبة المولى عز وجل بداخلك، فوالله أن ربي الرحمن الرحيم يحب كثيرًا العبد الذي يأتي إلى المسجد في كل فرض ويترك جميع أعماله وجميع مشاغله في الحياة الدنيا وذلك فقط كي يأتي بين يديه ويعلن بملأ فمه الله أكبر وأعظم من كل الأشياء ولاشيء يضاهي الوقوف بين يديه، ولا يهم بأي حال من الأحوال أن يكون هناك ما هو أبدى من هذا الفعل على أية حال.
وختاما اللَّهمَّ آتِنا في الدُّنيا حَسنةً وفي الآخرةِ حَسنةً وقِنا عذابَ النَّار وأحسنْ عاقبتَنَا في الأمورِ كلِّها، وأجرْنَا منْ خِزْيِ الدنْيَا وعذابِ الآخرةِ واللهم با مُصَرِّفَ القُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنَا علَى طَاعَتِكَ واللهم يا حي يا قيوم يا ذا الجلال والإكرام، اهدنا في من هديت، وعافنا في من عافيت، واقض عنا برحمتك شرّ ما قضيت،
  • خطبة مكتوبة عن الرهبة من المولى جل وعلى:
- في عالمنا الذي أصبح يعج بكل ما هو مفسد وماجن أصح الخوف من الخالق عز وجل شحيح وبعيد كل البعد عن العديد من البشر، يا أخوان أننا نحيا الآن في زمان قل فيه كثيرًا الخوف من خالقنا عز وجل بل وكثرت فيه العديد من المعاصي وقست فيه القلوب وقل أن تجد اليوم قلبا يخشع لذكر الله جل وعلا بل وإن دخلت مساجد كثيرة فلن تجد فيها باكيا من خشية الله وإن وجدت يكون واحدا في المئة أو الألف فالقلب رمز الحياة وحقيقة الإنسان فهو في الدنيا جماله وفخره وفي الآخرة عدته وذخره فله في جسم الإنسان المكانة الأولى بين الأعضاء إذا صلح صلحت سائر الجوارح وإذا فسد فسدت باقي الجوارح اتحد شكله عند البشر واختلف في ما يحمله فهناك قلوب أصفى من الدرر وقلوب أقسى من الحجر، ولين القلب مرتبط بخشية الخالق البارئ أكثر مما تتخيلون.
ونختم خطبتنا بقهذه المقولة الطيبة “إن اختلاف القلوب داء واختلاف العقول ثراء ونباين الأفهام والآراء أمر قدره الله سبحانه وتعالى” فارحموا الخلق وبلغوهم عن الحق بالحق واعلموا أن وظيفتنا هي الدعوة فقط أما الهداية فهي توفيق من الله عز وجل ولا يملكا منا أحد لنفسه ولا لولده ولا لمن يحب فإنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء أسأل الله جل وعلا أن يملأ قلوبنا بالخوف منه وبخشيته وبحبه واللهم لا تدع لأحد منا في هذا الجمع ذنبا إلا غفرته ولا مريضا بيننا إلا شفيته ولا دينا إلا قضيته ولا ميتا لنا إلا رحمته ولا عاصيا بيننا إلا هديته

خطب جمعة جاهزة ومكتوبة عَنْ النبي

تطورت الحياة وعلى الرغم من ذلك فإن الخطبة لا زالت من السمات الرئيسية في حياتنا اليومية، وهي من الشروط التي لابد أن يقوم بها الخطيب يوم الجمعة قبل إقامة صلاة الجمعة في نفس اليوم المسماة به ووقتها هو وقت صلاة الظهر في بقية أيام الأسبوع، وعلى الخطيب أن يكون ذا علم، ذا بصيرة، أو يخطب من كتاب مأمون، قد وضعه أهل العلم والبصيرة، فيخطب منه على الناس، إذا كان صوته يسمع الناس، أو من طريق المكبر وكان عدلًا، أما إذا كان معروفًا بالمعاصي، فينبغي ألا يولى الخطابة، ينبغي أن يولى أهل العدل، وأهل الخير والفضل.

وعليه مما سبق يتضح لنا أنك من المهم كخطيب أن تحضر لخطبتك جيدًا قبل قولها أمام الناس، ومن الممكن أن تكون نابعة من قلبك ومن الوارد جدًا أن تقرأها أو تقتبسها من كتب وضعها أهل العلم والبصيرة وفيما يلي سوف نبين لكم مجموعة من الخطب الجاهزة والمكتوبة، والمميزة والتي من الممكن أن نتلوها على الأفراد في صلاة الجمعة وفيما يلي سوف نقدم لكم أبرز الخطب المكتوبة عن رسولنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم سنجد لدينا ما يلي:

  • إِخْوَةَ الإِيـمانِ إِنَّ كَلامَنا اليَوْمَ عَنْ قائِدِنا وسَيِّدِنا وعَظِيمِنا وقُرَّةِ أَعْيُنِنا نَبِيِّنا مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ مَنْ قالَ عَنْهُ رَبُّهُ ﴿وما أَرْسَلْناكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِّلْعالَـمِينَ (١٠٧)﴾ سورة الأنبياء . مُحَمَّدٌ تَحِنُّ إِلَيْهِ القُلُوب ... محمَّدٌ تَطِيبُ بِهِ النُّفُوس ... محمَّدٌ تَقَرُّ بِهِ العُيُون ... محمَّدٌ دُمُوعُ العاشِقِينَ تَسِيلُ لِذِكْرِهِ ... كَيْفَ لا ... كَيْفَ لا تَشْتاقُ إِلى مَنْ بَكَى الجَمَلُ عِنْدَ رُؤْيَتِهِ وشَكَى إِلَيْهِ ثِقَلَ أَحْمالِهِ ... كَيْفَ لا تَشْتاقُ إِلى مَنْ حَنَّ الجِذْعُ اليابِسُ لِفِراقِه. كَيْفَ لا تَشْتاقُ إِلى مَنْ أَنَّ الجِذْعُ أَنِينَ الصَّبِيِّ حِينَ مَسَحَ عَلَيْهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَيَا مَعْشَرَ المسْلِمِينَ الخَشَبَةُ تَحِنُّ إِلى رَسُولِ اللهِ صَلّى اللهُ عليه وسلمَ شَوْقًا إِلى لِقائِهِ فَأَنْتُمْ أَحَقُّ أَنْ تَشْتاقُوا إِلَيْهِ صلّى اللهُ عليه وسلم، ولا تَخْجَلْ أَخِي الْمُؤْمِنُ يا مُحِبَّ رَسُولِ اللهِ صَلّى اللهُ عليه وسلم مِنْ دُمُوعٍ بَدَتْ لِذِكْرِهِ صَلّى اللهُ عليه وسلمَ شَوْقًا إِلَيْه.
كانَ عليْهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ عَظِيمَ اللِّحْيَةِ مُقَوَّسَ الحاجِبَيْنِ دَقِيقَهُما ... أَسْوَدَ العَيْنَيْنِ كَحِيلَهُما ... لَيْسَ في بَدَنِهِ شيء يُعابُ بِه، مُعْتَدِلَ الخَلْقِ، عَرِيضَ الصَّدْرِ، عَظِيمَ الرَّأْسِ واسِعَ الجَبِينِ، مُرْتَفِعَ أَعْلَى الأَنْفِ مُحْدَوْدِبَ الوَسَطِ مِنْه، يَعْلُو أَوَّلَ أَنْفِهِ نُورٌ ساطِعٌ، مُفَلَّجَ الأَسْنانِ، سَهْلَ الخَدَّيْنِ، أَبْيَضَ الأَسْنانِ، لَيْسَ بِسَمِينٍ ولا ناحِلٍ بَلْ مُعْتَدِلَ الخَلْقِ، واسِعَ الكَفِّ حِسًّا ومَعْنًى، سَرِيعَ هَيْئَةِ الْمَشْيِ واسِعَ الخُطْوَة. الصَّلاةُ والسلامُ عَلَيْكَ يا سَيِّدِي يا رَسُولَ اللهِ ما أَجْمَلَ ذاتَكَ وأَكْمَلَ صِفاتِكَ وأَعْظَمَ فَضْلَكَ عَلى أُمَّتِكَ، فِداكَ يا سَيِّدِي النَّفْسُ والْمالُ والوَلَدُ وَصَلّى اللهُ عَلَيْكَ في الآخِرَةِ والأُولى. هَذا وأَسْتَغْفِرُ اللهَ لِي ولَكُم.

الدعاء

من أساسيات خطبة الجمعة على الإطلاق هي الأدعية التي يقولها الخطيب عقب نهاية الخطبة وذلك كونها من أهم وأبرز الأمور التي من شأنها العمل على راحة القلب وفرصة جيدة يدعوا فيها الفرد لنفسه ولمن يحبهم ويؤمن على كلام الخطيب ويستشعر عظمة اللحظات التي يمر بها في يومه ولذلك فإن خطبة الجمعة لا يمكن أن تخلوا من الأدعية المختلفة مهما حدث وفيما يلي سوف نبين لكم أبرز الأدعية التي ترد في غالبية الخطب ومنها ما يلي:
  • الّلهُمّ احم بلادنا وسائر بلاد الإسلام من الفتن، والمحن ما ظهر منها وما بطن.
  • الّلهُمّ وفّق وليّ أمرنا، لما تُحبُ وترضى، وخُذ بناصيته للبرّ والتّقوى، الّلهُمّ اجعلهُ سلما لأوليائك، حربا على أعدائك.
  • الّلهُم ارفع راية السُّنّة، وأقمع راية البدعة، الّلهُمّ احقن دماء أهل الإسلام في كُلّ مكان.
  • اللهُمّ أصلح لنا ديننا الّذي هُو عصمةُ أمرنا، وأصلح لنا دُنيانا الّتي فيها معاشُنا، وأصلح لنا آخرتنا الّتي فيها معادُنا، واجعل الحياة زيادة لنا في كُلّ خير، واجعل الموت راحة لنا من كُلّ شرّ.
  • اللهم آمنا في أوطاننا، وأصلح أئمتنا وولاة أمورنا اللهم احفظ هذه البلاد حائزةً كل خير سالمةً من كل شر وسائر بلاد المسلمين يا رب العالمين، اللهم إنا نسألك أن تكفينا أعداءك وأعداءنا بما شئت يا رب العالمين.
نبذة عن الكاتب

مقالات ذات صلة

أبرز ما يميز الشبكة العنكبوتية
من مراحل التمر
من صفات البشرة العادية لا تظهر عليها الإفرازات الدهنية
وجود الشخصيات والأحداث من العناصر الفنية للقصة
أحد مميزات الكتابة أنها
أي مما يأتي يساعد على حفظ التربة